اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
الغرب يعرض التهدئة وطهران ترفض.. مأزق جديد في المفاوضات النووية إيران تهدد بتصعيد ”أكثر تدميرًا”.. مواجهة مفتوحة بعد الهجوم الإسرائيلي على منشآت نووية إسرائيل تُصعّد.. إنذار مباشر للإيرانيين وهجمات على منشآت حيوية بطهران إسرائيل تطلب التدخل الأمريكي وترامب يلوّح بالخيار العسكري فوردو.. قلب البرنامج النووي الإيراني وصخرة المواجهة بين طهران وتل أبيب تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران وسط تعهدات أذربيجانية بالحياد وتداعيات إقليمية مقلقة إيران تستهدف العمق العلمي الإسرائيلي.. هجوم صاروخي يضرب معهد وايزمان ويصعد التوتر الإقليمي إيران : تدمير مراکز تزوید الطائرات بالوقود والطاقة للاحتلال الإسرائيلي أمريكا: اغتيال وإصابة أعضاء بمجلس النواب من ولاية مينيسوتا الأمن الدولي يبحث الضربات الإسرائيلية على إيران لبنان يجري إجراءات أمنية واستخبارية لمنع هجمات تورط البلاد في الحرب إيران تتهم الولايات المتحدة بدعم إسرائيل حتى تجاوزت الخطوط الحمراء

بوتين وأردوغان يناقشان القضايا السورية في أستانا

بوتين وأردوغان
بوتين وأردوغان

أكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان سيناقشان القضايا السورية خلال اجتماع في أستانا.

ووفقًا لما نشرته وكالة «سبوتنيك»، قال بيسكوف للصحفيين رداً على سؤال حول ما إذا كانت القضايا السورية ستُناقش في المحادثات بين بوتين وأردوغان: «بالطبع، ستكون هذه القضية على جدول الأعمال، وسيتم التطرق إليها خلال المحادثة اليوم».

وأضاف بيسكوف أنه يرحب بالخطوات التي تتخذها تركيا لإحلال السلام في سوريا، موضحاً: «نحن نرحب بعملية إحلال السلام في سوريا، وهي مهمة للغاية، وقد بذلت روسيا الكثير من الجهد في هذا الصدد. وسنرحب بأي اتصالات مع الدول المجاورة التي ستسمح لهذه العملية بالتطور بنجاح».

وأشار بيسكوف إلى أن الاجتماع الثنائي سيكون طويلًا، وسيستغرق ساعة على الأقل، قائلاً: «بالطبع، سيتحدثان عن جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك. أولاً وقبل كل شيء، هذه علاقات ثنائية، لكن من المؤكد أن الرئيسين سيتطرقان إلى الشؤون السورية والأوكرانية».

وتوجه بوتين إلى أستانا، اليوم الأربعاء، للمشاركة في قمة منظمة شنجهاي للتعاون، التي تُعقد تحت شعار «تعزيز الحوار المتعدد الأطراف – السعي لتحقيق السلام والتنمية المستدامين».