اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
المغرب وتحالف دول الساحل يعتزمون تسريع مبادرة الولوج للمحيط الأطلسي ترمب والشرق الأوسط.. 100 يوم من الغموض الاستراتيجي بين التصعيد مع إيران ورهانات غزة ولبنان رئيس الشاباك يقر بفشله في منع «طوفان الأقصى» ويعلن مغادرة منصبه أميركا بعد 100 يوم من ولاية ترمب الثانية.. استطلاع يكشف أزمة ثقة شعبية وتحديات متفاقمة غزة تحت النار والجوع.. أزمة إنسانية تتفاقم وسط الحصار والقصف المتواصل مأزق الاتفاق النووي الإيراني.. أوروبا تحذر من العودة للعقوبات وسط مفاوضات متعثرة رقائق تحت السيطرة.. مأزق أوروبا بين الاعتماد على الصين وتحديات الاستقلال التكنولوجي انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال يؤدي لتضرر الخدمات في شمال أفريقيا 100 يوم من التحدي.. سياسة ترمب وتفكيك النظام العالمي الليبرالي أزمة ”بوينج” والصين.. تصعيد جمركي وبوادر تصالحية وسط منافسة هندية متصاعد جرمانا تحت النار.. أزمة التسجيل المسيء وتداعيات العنف الطائفي في ريف دمشق مقتل 5 أكراد في «هجوم داعشي» بدير الزور.. والشيباني يعرب عن استعداد سوريا تعزيز العلاقات مع الصين

منظمة التعاون الإسلامي تدعو لدعم ضحايا الأزمات الإنسانية

منظمة التعاون الإسلامي
منظمة التعاون الإسلامي

تحتفل الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي في يوم 19 أغسطس من كل عام ب اليوم العالمي للعمل الإنساني لتكريم العاملين في المجال الإنساني تقديراً لشجاعتهم وما يبذلونه من تضحيات وما يتعرضون له من إصابات أثناء أدائهم لخدمتهم، وكذلك تكريم أولئك الذين يواصلون عمليات إنقاذ وحماية الأرواح في ظروف صعبة.

يسلط الاحتفال هذا العام الضوء على التحديات الإنسانية الملحة في جميع أنحاء العالم الإسلامي، ويؤكد الحاجة إلى بذل جهود مكثفة ومنسقة لمعالجة الآثار والأبعاد المتنوعة للأزمات.

تؤكد الأمانة العامة من جديد سعيها الدؤوب إلى تعزيز وتنسيق المبادرات الإنسانية الإسلامية الجماعية النابعة من المبادئ الإسلامية والمتوافقة مع ميثاق المنظمة وقراراتها التي تهدف إلى معالجة الأزمات، وتطوير آليات الاستجابة الفعالة، والتعاون الوثيق مع الدول الأعضاء وكذلك مع الكيانات الدولية والإقليمية.

وبهذه الروح، ستعقد منظمة التعاون الإسلامي يوم 26 أكتوبر 2024، مؤتمرًا للمانحين من أجل حشد الموارد لمساعدة اللاجئين والنازحين في منطقتي الساحل وبحيرة تشاد. وتدعو جميع الشركاء الدوليين إلى الانضمام إلى هذا الجهد الجماعي للمساعدة في تحسين ظروف الملايين من ضحايا الأزمات الإنسانية في هذه المنطقة المضطربة.

كما تعرب الأمانة العامة عن امتنانها للدول الأعضاء والجهات المانحة والشركاء على مساهماتهم المستمرة والكبيرة في التخفيف من الآثار السلبية للأزمات على المتضررين من الدول الأعضاء والمجتمعات المضيفة للاجئين.

موضوعات متعلقة