اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
جرينلاند بين مطرقة المصالح الأميركية وسندان السيادة الدنماركية.. الصين تدخل على خط التوترات الجيوسياسية استشهاد 17 فلسطينيا.. قراءة تحليلية لتصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية بعد أن أدارت واشنطن ظهرها لها.. أوروبا تتقارب مع الصين «على مضض» هدنة مشروطة أم فخ دبلوماسي؟.. تحليل معقد لتكتيكات بوتين وترمب في ظل القلق الأوروبي «ستراتا الإماراتية» تصنع القطعة رقم 100 ألف من أجزاء هياكل الطائرات عملية خطف واغتيال.. إسرائيل تنفذ جرائم في قلب خان يونس وتخلّف دماراً واسعاً وضحايا مدنيين «أسبوع الحسم» في مباحثات إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.. وترقب لاتصال بين ترامب وبوتين جدار الأغوار.. استراتيجية إسرائيلية جديدة لتكريس الضم على حدود الأردن أغنية تمجد «هتلر» لكانييه ويست تحصد ملايين المشاهدات عبر «إكس» كوريا الجنوبية على صفيح ساخن.. محاكمة رئيس سابق بتهمة التمرد وتداعياتها على مستقبل الديمقراطية كيف تستطيع الصين الانتصار على الولايات المتحدة بحرياً؟ تصعيد دبلوماسي جديد بين لندن وطهران.. اعتقالات إيرانيين في بريطانيا تشعل أزمة ”نفوذ أجنبي”

اختتام الدورة الـ٣٩ للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري بمنظمة التعاون الإسلامي

تعبيرية
تعبيرية

اختتمت اجتماعات الدورة الوزارية الـ39 للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري لمنظمة التعاون الإسلامي (الكومسيك)، التي عُقِدت خلال في أسطنبول.

وتم تناول عدة موضوعات من خلال الدورة بهدف تعزيز سبل العمل المشترك في المجال التجاري والاقتصادي من خلال زيادة قدرة الدول الأعضاء وتحسينها في التجارة الإلكترونية، وتقديم المساعدة من الناحية الفنية للدول الأعضاء غير المنضمة على الانضمام لمنظمة التجارة العالمية، إضافة إلى نظام الأفضليات التجارية في إطار منظمة التعاون الإسلامي، وتفعيل دور القطاع الخاص في ما بين الدول الأعضاء ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.

وضمن لقاء الطاولة المستديرة لمجلس الأعمال السعودي التركي المشترك، شهد المجلس توقيع 8 اتفاقيات تعاون بين شركات وطنية وتركية في عدة مجالات اقتصادية، وذلك بهدف تعزيز الفرص التجارية والاستثمارية بين البلدين.

وتضم اللجنة فرق عمل في التجارة والسياحة والزراعة والنقل والاتصالات والتعاون المالي وتخفيف حدة الفقر؛ إذ تهدف إلى إنتاج المعرفة ونشرها وتبادل الخبرات والممارسات الجيدة، وتوفير منصة مناسبة لخلق فهم مشترك وتقريب السياسات بين البلدان الأعضاء للتغلب على مشاكل التنمية المشتركة، إضافة إلى أن حجم التبادل التجاري بين السعودية، ودول منظمة التعاون الإسلامي خلال عام 2022م، بلغ حوالي 134 مليار دولار.