اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
رئيس الشاباك يقر بفشله في منع «طوفان الأقصى» ويعلن مغادرة منصبه أميركا بعد 100 يوم من ولاية ترمب الثانية.. استطلاع يكشف أزمة ثقة شعبية وتحديات متفاقمة غزة تحت النار والجوع.. أزمة إنسانية تتفاقم وسط الحصار والقصف المتواصل مأزق الاتفاق النووي الإيراني.. أوروبا تحذر من العودة للعقوبات وسط مفاوضات متعثرة رقائق تحت السيطرة.. مأزق أوروبا بين الاعتماد على الصين وتحديات الاستقلال التكنولوجي انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال يؤدي لتضرر الخدمات في شمال أفريقيا 100 يوم من التحدي.. سياسة ترمب وتفكيك النظام العالمي الليبرالي أزمة ”بوينج” والصين.. تصعيد جمركي وبوادر تصالحية وسط منافسة هندية متصاعد جرمانا تحت النار.. أزمة التسجيل المسيء وتداعيات العنف الطائفي في ريف دمشق مقتل 5 أكراد في «هجوم داعشي» بدير الزور.. والشيباني يعرب عن استعداد سوريا تعزيز العلاقات مع الصين هدنة بوتين في عيد النصر.. مبادرة رمزية تربك جهود ترمب وتعمّق الشكوك الأوروبية رئيس وزراء جامو وكشمير يدعو الهند إلى الحذر في ردها بعد الهجوم.. وباكستان ترفع درجة الاستعداد

داعش أفغانستان يتبني قتيل و3 مصابين بانفجار في كابل

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

انفجرت عبوة ناسفة، مساء السبت، في كابل، ما أسفر عن سقوط قتيل وثلاثة جرحى، وتبناه تنظيم «داعش» في أفغانستان.

وأعلن المتحدث باسم الشرطة خالد زدران، مساء السبت، أن «عبوة ناسفة لاصقة انفجرت تحت حافلة صغيرة في حي كوت سانغي في كابل»، مضيفاً: «قُتل السائق وأصيب 3 مدنيين بجروح».

وأضاف، في بيان نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»، أن «الشرطة توجهت إلى المكان وفتحت تحقيقاً». وأعلن تنظيم «داعش» في أفغانستان مسؤوليته عن الاعتداء، مؤكداً -في بيان على تطبيق «تلغرام»- أنه أدى إلى «تدمير (الحافلة) وإصابة نحو عشرة» من ركابها، وعناصر «طالبان».

وكوت سانغي حي تجاري تسكنه غالبة من الهزارة، وهي أقلية شيعية غالباً ما يستهدفها تنظيم «داعش».

وتبنى التنظيم قبل شهر عملية انتحارية في وسط قندهار، معقل حركة «طالبان» في جنوب أفغانستان، وقعت أمام مصرف؛ حيث كان موظفون في الحكومة وعناصر من «طالبان» متجمعين لتقاضي أجورهم.

وأوقع الاعتداء 3 قتلى وفق مصدر رسمي، غير أن مصدراً طبياً أكد لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن الحصيلة أعلى بكثير من عشرين قتيلاً. ويقول خبراء إن سلطات «طالبان» تخفض عادة حصيلة هذه الاعتداءات.