اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
روبيو لـ لافروف: حان الوقت لإنهاء «الحرب العبثية».. وزيلينسكي يشيد «بتصفية» شخصيات عسكرية روسية كبيرة العراق يحذر من ”عواقب كارثية” لفشل المفاوضات الأميركية-الإيرانية ويطرح رؤيته لحل الأزمات الإقليمية صراع على حافة الهاوية.. ماذا لو اندلعت حرب نووية بين الهند وباكستان؟ أمنستي: العالم يشاهد على الهواء مباشرة إبادة جماعية في غزة أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال.. ما الذي حدث وكيف حدث؟ جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مناطق بالخليل ونابلس ويبني سياجا شمال رام الله «هواوي» الصينية تتحدى «إنفيديا» الأمريكية بشريحة ذكاء اصطناعي جديدة جريمة حرب مكتملة الأركان.. «التجويع» سلاح إسرائيل الذي لن يقهر الفلسطينيين 6 لاعبين في نادي ليفربول محرمون من ميدالية التتويج بـ«البريميرليج».. تعرف على السبب روسيا تتعهد بتدمير «فلول» الجيش الأوكراني في كورسك.. وزيلينسكي: قواتنا تواصل عملياتها مصر: اللجنة المشكلة لفحص محلات «بلبن» تجيز بعض الفروع وتمهل الأخرى دول البريكس 2025.. مصر تشارك في تعزيز التعاون الفضائي العالمي

هل يوجد علامات علي المتوفي تدل على حسن خاتمة؟.. أمين فتوي تجيب

ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية جاء نصه؛ هل يوجد علامات مبشرة تدل على حسن خاتمة الميت أثناء غسله؟

أجابت الدكتورة زينب السعيد، أمين الفتوي، بأن هناك العديد من العلامات التي تعتبر بمثابة بشريات لأهل الميت والتي تريح صدورهم وتمنحهم الاطمئنان.

وأضافت أمين الفتوى بدار الإفتاء، بأن من ضمن تلك العلامات هي الابتسامة التي تظهر على وجه الميت بعد غسل جسده، بالإضافة إلى ظهور إشارة التوحيد على إحدى يديه، كما أضافت أيضًا بأن ذهاب الرائحة الطيبة بعد الغسل وانتفاء الآثار المرضية التي كانت موجودة تعد من المبشرات المهمة.

وشددت "السعيد" على ضرورة عدم ذكر أية علامات أخرى غير مبشرة قد تظهر على جسد الميت أثناء الغسل وذلك مراعاة لمشاعر ذويه وتفادياً لزيادته حزنهم وألمهم.

وأكدت بأن حفظ الأسرار وعدم خوض الأحاديث التي تجلب الأسى والحزن لأسرة المتوفى يعد أحد أشكال الاحترام والتراحم معهم، وأنه يسهم في رفع درجة المغفرة للمتوفى.

في سياق آخر، ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية جاء نصه: ما حكم إمامة الصبي المُمَيِّز لأمه أو أفراد أسرته في صلاة الفريضة بهدف تحصيل ثواب الجماعة؟

أجابت دار الإفتاء: تجوز شرعًا إمامة الصبي المميِّز لأمِّه أو أفراد أسرته في صلاةِ الفريضة؛ خاصة إذا كان ذلك من باب تشجيع الصغار مِن الأولاد على التهيُّؤ لصلاة الجماعة، والرغبة في الوصول لمنزلتها، وقصدًا لتحصيل ثوابها، وتكون صلاة المقتدي به صحيحةً كما هو معتمد مذهب السادة الشافعية ومَن وافقهم؛ ما دام عالِمًا بأحكام الصلاة، وملتزمًا بشروط صحتها.

مع التنبيه على أنَّ هذا السؤال الوارد إنما هو في سياق التواصي بالخير والعمل الصالح بين أفراد الأسرة الواحدة، وليس في سياق بيان الأحقّ بالإمامة في الصلاة.