اتحاد العالم الإسلامي
اتحاد العالم الإسلامي
رئيس مجلس الإدارة د. محمد أسامة هارونرئيس التحرير أحمد نصار
أميركا بعد 100 يوم من ولاية ترمب الثانية.. استطلاع يكشف أزمة ثقة شعبية وتحديات متفاقمة غزة تحت النار والجوع.. أزمة إنسانية تتفاقم وسط الحصار والقصف المتواصل مأزق الاتفاق النووي الإيراني.. أوروبا تحذر من العودة للعقوبات وسط مفاوضات متعثرة رقائق تحت السيطرة.. مأزق أوروبا بين الاعتماد على الصين وتحديات الاستقلال التكنولوجي انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال يؤدي لتضرر الخدمات في شمال أفريقيا 100 يوم من التحدي.. سياسة ترمب وتفكيك النظام العالمي الليبرالي أزمة ”بوينج” والصين.. تصعيد جمركي وبوادر تصالحية وسط منافسة هندية متصاعد جرمانا تحت النار.. أزمة التسجيل المسيء وتداعيات العنف الطائفي في ريف دمشق مقتل 5 أكراد في «هجوم داعشي» بدير الزور.. والشيباني يعرب عن استعداد سوريا تعزيز العلاقات مع الصين هدنة بوتين في عيد النصر.. مبادرة رمزية تربك جهود ترمب وتعمّق الشكوك الأوروبية رئيس وزراء جامو وكشمير يدعو الهند إلى الحذر في ردها بعد الهجوم.. وباكستان ترفع درجة الاستعداد كندا بين فكي الانتخابات وترمب.. انتصار غير مكتمل لليبراليين وعودة الصدامات الاقتصادية

فى اول دعوى قضائية ضد مؤسسة تكوين بمصر .. تاجيل نظر الدعوى الى ٩يونيو

قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، اليوم الأحد، بتأجيل الدعوى المقدمة من المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، ضد أعضاء مجلس أمناء مؤسسة تكوين الفكر العربي، وإلغاء الترخيص الصادر من وزيرة التضامن بإنشاء المؤسسة، لجلسة 9 يونيو.

وكان المحامي مرتضى منصور، تقدم بدعوى قضائية ضد أعضاء مجلس أمناء مؤسسة تكوين للفكر العربي، وطلب تحديد أقرب جلسة لنظر الطعن.
وجاء في الدعوى أنه بتاريخ 2024/5/4م قام المطعون ضدهم من الثاني حتى الثامن بالإعلان عن إنشاء مؤسسة متخصصة في محاربة دين الله عز وجل، والتي تشكل مجلس أمنائها من كل الملحدين في العالم العربي، وأطلقوا عليها اسم تكوين، وبدلا من أن يقوم هؤلاء بتكوين كيان أو مؤسسة للدفاع عن أطفال ونساء غزة الذين يتم إبادتهم بمعرفة عصابة صهيونية أخطر من النازية أو أن يفضحون جرائم الكيان الصهيوني أمام العالم بأكمله، قاموا بإنشاء كيان آخر أخطر من الكيان الصهيوني أطلقوا عليه تكوين.

وأضافت الدعوى: مهمة كيان هي محاربة الإسلام وتفتيت وحدة المسلمين، والغريب أن هؤلاء الملحدين تصدروا مشهد الدفاع عن جرائم إسرائيل وإدانة المقاومة المشروعة للشعب الفلسطيني المحتل، ولكون لهؤلاء الظالمين الملحدين أصحاب بوتيك ما يدعى -التكوين- موقف من الدين الإسلامي الحنيف ليس من الصدفة أن يكون هذا هو موقفهم من العداء للشعب الفلسطيني، فإذا بحثنا عن التمويل الأمريكي الصهيوني سنجد أن المواقف والمبادئ متوافقة وتكمل بعضها فالطاعن ليس من رجال الدين المتخصصين ولكنه مسلم غير متعصب يغار على دينه.

موضوعات متعلقة